الأربعاء، مايو ١٧، ٢٠٠٦

في يوم صحيت شاعر براحه و صفا
الهم زال و الحزن راح و اختفي
خدني العجب و سألت روحي سؤال
انا مت .. والا وصلت للفلسفه؟
عجبـــــــــــــــــــــي

5 تعليقات:

Blogger ayman_elgendy يقول...

اممممممممم؟؟

الله عليك يا جاهين وعليكي يا مريم


:-)

١٢:١٤ ص, مايو ١٨, ٢٠٠٦  
Blogger MrMr يقول...

صلاح جاهين ده حاله
كل مود الواحد بيمر بيه تلاقيه معبر عنه في عبقريته الرباعيات
ده اولا
ثانيا بقي
انا بحب مرمر علشان دي فتفوته السكر اللي في حياتي :)

١٢:٢٤ ص, مايو ١٨, ٢٠٠٦  
Blogger مأمون المغازي يقول...

عم صلاح مشكلته الوحيدة انه صراحة متجسدة في رجلمن كان يمكنه ان يحدث هذه المزاوجة العجيبة بين الموت والفلسفة
هل الراحة فيهما فقط؟
طالعي قصة (العودة) في مدونتي فلي رأي قد يُعجبكِ
تحياتي

٦:٢٩ ص, مايو ١٨, ٢٠٠٦  
Blogger MrMr يقول...

مأمو المغازي
القصه تحفه انا دايما بسأل نفسي يا ترا الانسان اللي في الغيبوبه ده شايف ايه؟ حاسس بايه ؟ بجد القصه جامده جدا
الراحه عندي في الاطفال - لاشباطين الصغار -علي راي د.احمد خالد توفيق-الزعل عندهم بيتحول في ثانيه اقل حاجه تبسطهم :)

٩:٤١ ص, مايو ١٩, ٢٠٠٦  
Blogger مأمون المغازي يقول...

تقصدي العودة؟
ما رأيك , نعرضها لكي نأخذ عليها تعليقات ؟
أكون سعيد دائمًا بزياراتك وتعليقاتك
انا أحترم رأي كل من يحب عم صلاح
تحياتي

٦:٢٧ ص, مايو ٢٣, ٢٠٠٦  

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية